أنف جذاب وملامح متناسقة تحقق ابتسامة رائعة
شارك هذه الصفحة:

لطالما يؤثر المظهر الخارجي على ثقة الأشخاص بأنفسهم، وخاصة لدى النساء؛ إذ يرغبن دائمًا في الحصول على مظهر جذاب وملامح وجه جميلة تعكس روحهُن الداخلية أيضًا. حصلت هذه الشابة، بفضل مهارة الدكتور طارق زهرة، استشاري جراحة التجميل، على أنف جميل ومتناسق مع ملامح وجهها؛ مما جعلها تبتسم للحياة بوجه جذاب.
فقدان الثقة بالنفس بسبب مظهر الأنف:
كانت هذه الشابة تشعر بقلة الثقة بالنفس بسبب مظهر أنفها، فكانت تشعر بالإحباط كلما نظرت إلى المرآة ووجدت أن ملامحها غير جذابة وغير جميلة. لم تكن تشعر أنه يمكنها الابتسام أثناء التصوير، فكانت تتردد وتختبئ في الآخرين عند محاولة توثيق لحظاتها السعيدة وسط أصدقائها وعائلتها.
كانت تعاني من حدبة بارزة وواضحة على جسر الأنف، بالإضافة إلى طرف الأنف غير المحدد؛ مما جعل مظهر أنفها يؤثر على ملامح وجهها ويمنعها من الابتسام والفرح. كان هذا المظهر يؤثر على حياتها العملية أيضًا؛ فكانت تشعر بالإحراج وعدم الارتياح في العمل بسبب فقدان ثقتها بنفسها.
كيف اختارت هذه الشابة الدكتور طارق زهرة لإجراء عملية تجميل الأنف؟
كانت هذه الشابة تبحث عن جراح تجميل متخصص وذو خبرة في عمليات تجميل الأنف، فبدأت تتصفح وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة، وكان من أهم النقاط التي تبحث عنها في جراح تجميل الأنف ما يلي:
1- خبرة في تجميل الأنف وجراحات الوجه المختلفة: كانت هذه الشابة تبحث عن جراح تجميل ماهر ومتخصص في عمليات تجميل الأنف وجراحات الوجه عمومًا، إذ يساهم ذلك في ضمان معرفته الكبيرة في تشريح الوجه وأبعاده؛ مما يضمن مظهرًا متناسقًا للأنف والوجه.
2- سهولة التواصل: كانت إحدى أهم النقاط التي تبحث عنها هذه الشابة هي سهولة التواصل مع جراح التجميل، وهو ما تأكدت منه مع الدكتور طارق زهرة إذ يمكن التواصل معه من خلال وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة، بالإضافة إلى عمله في عدة مستشفيات ومراكز متخصصة.
3- حقق نجاحات في عمليات تجميل الأنف: من المهم أثناء البحث عن جراح لإجراء عملية تجميل الأنف الاهتمام بوجود تاريخ سابق من النجاحات فيها، من خلال الاطلاع على تجارب المرضى السابقة، وملاحظة نتائجها ومدى ملاءمتها للأهداف الشخصية.
لذلك، اختارت هذه الشابة الدكتور طارق زهرة، استشاري جراحات التجميل، حيث أشاد العديد من المرضى بمهارته الاستثنائية ونجاحاته في عمليات تجميل الأنف، وحصولهم على نتائج شاملة أثرت إيجابيًا على مظهر الوجه وملامحه.
الخضوع لعملية تجميل الأنف:
خلال الاستشارة الأولى، شعرت هذه الشابة بالاطمئنان وأنها في أيد أمينة، إذ وجدت الدكتور طارق زهرة ذو خبرة كبيرة في عمليات تجميل الأنف، حتى أنه فهم جيدًا ما تمر به من تحديات نفسية مُرهقة. أخبرها الدكتور طارق زهرة أن عملية تجميل الأنف يمكنها تعديل مظهر الأنف بما يتناسب مع ملامح الوجه.
لذلك، خضعت هذه الشابة لعملية تجميل الأنف مع الدكتور طارق زهرة تحت تأثير التخدير العام، حيث قام الدكتور طارق زهرة بإجراء شق جراحي صغير داخل كل فتحة أنف، وأجرى تحديدًا ورفعًا لطرف الأنف، بالإضافة إلى التخلص من الحدبة الظاهرة على جسر الأنف بنجاح.
ابتسامة الشابة بعد نجاح عملية تجميل الأنف:
كانت فترة التعافي سلسة وسريعة بفضل الدكتور طارق زهرة، وكانت النتائج الأولية تبدو مبشرة للغاية، حيث بدأت ملامح أنفها تتغير ورأت وجهها أجمل بمرور الوقت. بعد زوال التورم الشائع في عمليات تجميل الأنف نهائيًا، شعرت هذه الشابة بالذهول من مظهرها الجديد، فقد بدا أنفها طبيعيًا للغاية دون أي أثر لإجراء عملية تجميلية. أصبحت الابتسامة تعلو ملامح وجهها؛ مما زادها جمالًا وثقة بالنفس.